{فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7)}(7)- فَجَزَاؤُهُ الجَنَّةُ، وَيَكُونُ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ تَقَرُّ بِهَا عَينُهُ، وَيُسَرُّ بِهَا قَلْبُهُ.
{وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8)}{مَوَازِينُهُ}(8)- وَأَمَّا مَنْ رَجَحَتْ سَيِّئَاتُهُ عَلَى حَسَنَاتِهِ، فَثَقُلَتْ كَفَّةُ أَعْمَالِهِ السَّيِئَةِ، وَخَفَّتْ كَفَّةُ أَعْمَالِهِ الصَّالِحَةِ.
{فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9)}(9)- فَإِنَّهُ يَأْوِي إِلَى مَهْوَاةٍ سَحِيقَةٍ فِي جَهَنَّمَ يَهْوِي فِيهَا كَمَا يَأْوِي الوَلَدُ إِلى أُمِّهِ.(وَقِيلَ إِنَّ المَعْنَى إِنَّهُ يَهْوِي فِي جَهَنَّمَ عَلَى أُمِّ رَأْسِهِ).